كيف نتمدن ونتحضر؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

كيف نتمدن ونتحضر؟

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: كيف نتمدن ونتحضر؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    5,272
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    15-07-2023
    على الساعة
    07:52 PM

    افتراضي كيف نتمدن ونتحضر؟



    كيف نتمدن ونتحضر؟

    قبعنا - مسلمين وعربًا - في مؤخِّرة الرَّكْب، وفاقَنَا في سُلَّم الترقي العلميِّ والمدني الأحمرُ والأسود،
    فصار هذا يوجب تساؤلاً ملحًّا من كلِّ صاحب عقلٍ يفكِّر، هو: لماذا تخلَّفْنا وجِئنا في مؤخرة الأمم؟ ويستتبع
    هذا سؤالٌ آخر، هو: كيف نتحضَّر ونرجع إلى مكاننا اللائق بنا في قيادة العالم والتأثير في مصيره؟

    ومتى ما أُجيبَ على السؤال الأول، عُرِفَ بالتلازُمِ الجوابُ عن السؤال الثاني؛ فإذا قلنا في جواب الأول:
    تخلَّفْنا لقلة المال، عُلم بلا ريب أن تحضُّرَنا يكون في كثرة المال.

    وكل جواب لذلك السؤال الذي يزعج النُّخبَ الفكرية على اختلاف مشاربها وتوجهاتها،
    إنما يصدر عن الوجهة الفكرية التي يولِّيها المجيبُ وجهَه.

    ولقد أجاب بعضُ بني جلدتنا، والمتكلِّمين بألسنتنا، والمُسَمَّيْنَ بأسمائنا، ممن مُسخ فكرهم، وتعوقت عقولهم،
    من علمانيين، وحداثيين، وليبراليين: أن تمسُّكَنا بالإسلام هو سرُّ تأخرِنا، ومكمن تخلُّفنا، وطريقُ التحضر
    عندهم أن نطرح ما به كان تخلُّفُنا، ونُيمِّم وجهنا شطر الغرب، فنلبس من ثياب الأخلاق والقيم والعادات
    والاعتقادات ما لبس، ونخلع ما خلع، فإذا كان كذلك، تحضَّرْنا في عشية أو ضحاها.


    ولقد أخذ فئام كثيرون بنصيحة هؤلاء المخدوعين الخادعين، فولَّوْا وجوهَهم شطرَ الغرب وأصنامه،
    فخرجتِ المسلمة كاسيةً عارية، مائلة مملية، وأُبيحَ الاختلاط حتى صار منعُه خارجًا عن الإمكان، وأصبح
    الزنا قريبًا من الزواج، وحُرِّم في بعض البلدان النقاب والختان، وأنشئت دور السينما والمسارح، وأنتجتِ
    الأفلام الهادفة والهاتكة، ونظِّمت الانتخابات، وأصبحت المرأة تلي القضاءَ والوزارة والسفارة، وأبيح أكلُ
    الربا في الودائع وشهادات الاستثمار، واحتُفل بعيد رأس السنة، وعيد الحب، وباقي أعياد العالم المتمدن!

    ومع كل هذا، لا يستطيع عاقل أن يقول: إننا ترقَّينا مدنيًّا أو علميًّا، حتى أولئك العلمانيون
    (بنو جهلان) أنفسهم لا يقدرون على التصريح بهذا، فإن أسيادهم في الغرب ما زالوا ينعتوننا بالعالَم
    المتخلِّف، أو النامي، أو الثالث.

    ولو أنعم هؤلاء الجهلانيون النظرَ، لعرفوا حقَّ المعرفة أن سرَّ تخلفِنا عن العلم والتمدن، يكمن في بُعدنا
    عن الإسلام، لا في تمسُّكنا به، ولرأَوْا أن كل سبيل أو وسيلة إلى الرقي والتمدن، إنما هي موجودة في ديننا
    أظهر مما هي في قيم الغرب، ولرأوا أيضًا أن كل ما يحاربه الإسلامُ أو يعارضه من التمدن الغربي، ليس
    هو من مَتن التحضر وأُسِّه؛ بل هو زَبَدُه وغثاؤه الذي لا نفع فيه ولا مصلحة، إلا هوى النفوس المنتكسة
    عن الفطرة السليمة والطبع القويم.


    إن أظهر ما يتجلَّى للناظر في أسباب تقدُّم العالم الغربي أو المتمدن، هو الإيجابية والبُعد عن الكسل،
    واحترامُ الوقت، والوفاءُ بالوعد، وإتقانُ العمل والتفاني في أدائه، والنزاهةُ والأمانة من كل مسؤول كبير
    أو صغير، وتركُ المجاملات في اتخاذ القرارات، واحترامُ الناس جميعًا وتقديرهم، وحريةُ التعبير عن
    الآراء، وتنميةُ القدرات، وإطلاقُ المواهب، وتشجيعُ المبدعين والأذكياء... إلى آخر قائمة عوامل التمدن.

    والناظر أيضًا في حال الأمم المتأخرة، لا يكاد يجد في أسباب تأخُّرِها إلا خلافَ هذه الصفاتِ من
    اللامبالاة والركون، والكسلِ والفوضى، والتفلُّتِ من أداء العمل، والتفنُّنِ في تضييع الوقت، والاستبدادِ
    بالرأي وقمع المخالفين، ودفنِ المواهب وتثبيط المبدعين، والرشوةِ و"المحسوبية"، والاعتمادِ على
    "الواسطة" في الوصول إلى المناصب، والفسادِ الإداري في كافة القطاعات؛ إذ يرتشي الخفير
    والوزير، والقاضي وأستاذ الجامعة ورجل الدين... إلى آخر قائمة عوامل التخلُّف.

    ومَن له معرفةٌ حقيقية - غير مشوهة ولا ممسوخة - بدين الإسلام، يعلم قطعًا أنه قد تضمن الحثَّ على
    عوامل التمدن هذه؛ بل وأوجب كثيرًا منها، وندب إلى باقيها، وأنه حارَبَ عوامل التخلُّف وحرَّمها.

    فالنصوص الشرعية متكاثرةٌ في الحضِّ على الصدق، والوفاءِ بالوعد، وتقويةِ الرقابة الذاتية، وإتقانِ
    العمل، وإعطاءِ الأجير أجرَه قبل جفاف عرقه، والنهيِ عن الغش والكذب، والارتشاء والتزوير،
    و"المحسوبية"، والشفاعة في الباطل.

    وشهرةُ هذا مستفيضةٌ لكل مَن كان مِن أهل المعرفة؛ لكن القضية: أن كثيرًا من المسلمين يعيشون
    أزمة "الإعجاب مع عدم التطبيق"؛ فهم يحسنون قراءة هذه النصوص وكتابتها، وطرحها في
    المناسبات والمحافل، دون إلزام أنفسهم بتطبيقها واقعًا ملموسًا في حياتهم العملية.


    بل الأعجب من ذلك أن تجد بعض النصوص الشرعية تُعنى بالجوانب الحضارية في السلوك الشخصي؛
    بل وبما يسمونه الآن "الإتكيت"، فتجد مثلاً النبيَّ الكريم - صلى الله عليه وسلم - يَحضُّك على التبسُّمِ في
    وجه صاحبك عند لقائك به، ونعرف مِن هدْيِه - عليه السلام - أنه ما كان ينزع يدَه من يد مَن يصافحه،
    حتى يكون مصافحُه هو الذي ينزع أولاً.

    وإذا نظرتَ أيضًا في سيرة النبي الكريم، وصحابته الأفذاذ، والتابعين الأجلاء، وجدتَ عواملَ التمدن
    الإنساني موجودةً في أجمل حُلَلها، فترى التواضعَ ومشاركة الرئيس لمرؤوسيه في عملهم كأنه أحدهم،
    وترى تولية الأكْفأ بقطع النظر عن سِنِّه ولونه، وترى إطلاق المواهب وتنمية قدرات الموهوبين،والبُعد
    عن البيروقراطية والجمود، فتجد أسامة بن زيد - وهو ابن 19 سنة - قائدًا على جيشٍ فيه أبو بكر
    الصديق وعمر الفاروق، وترى عَتَّابَ بن أَسِيد واليًا على مكة في هذه السن أو قريبًا منها، وترى زيد بن
    ثابت - الغلامَ الذكي ذا الغديرتين- قد أصبح من كتَّاب الوحي، وصار يكتب المراسلات بين النبي- صلى
    الله عليه وسلم - وملوك الأرض بعدما تعلَّم السريانية في مدة وجيزة، وترى ابن عباس - الغلام اليافع-
    صديقًا لعمر بن الخطاب الخليفة، يحضر مجالِسَه مع كبار الصحابة، وترى الرجلَ العادي أو حتى
    المرأةَ، يقوم أيٌّ منهما فيقطع على عمرَ بنِ الخطاب - الخليفة المهيب ذي الشخصية القوية جدًّا - خطبتَه
    ويناقشه في بعض الآراء، ويعترض عليه على مرأى ومسمع من الجمهور، ثم يذهب إلى بيته آمنًا،
    لا يخشى القتل، أو زنازين الحبس الانفرادي!

    وما رُصد ها هنا في جانبٍ ما من جوانب التمدن، تجده في باقي الجوانب كذلك.

    فلا بد أن نعلم أننا لسْنا متأخِّرين عن الحضارة والمدنية؛ بل نحن متأخرون عن الإسلام، ومتخلِّفون عنه
    بمراحلَ كبيرةٍ جدًّا، متى قطعناها تسلَّمنا زمام قيادة البشرية في عشيَّة أو ضحاها.

    فمتى نرجع إلى الإسلام؟!


    منقول

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    1,986
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-05-2024
    على الساعة
    03:46 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا أيتها الأخت الكريمة أنت ومن نقلت عنه

    بلا أدنى شك أن كاتب المقال مخلص في توجهه فجزاه الله خيرا
    ولكن الكمال لله وحده سبحانه لذلك زل كاتبنا ووقع في طرف شباك أعداء الإسلام فجعل رجل الدين يأخذ الرشوة كالخفير والوزير والقاضي وغيرهم

    اقتباس
    والناظر أيضًا في حال الأمم المتأخرة، لا يكاد يجد في أسباب تأخُّرِها إلا خلافَ هذه الصفاتِ من
    اللامبالاة والركون، والكسلِ والفوضى، والتفلُّتِ من أداء العمل، والتفنُّنِ في تضييع الوقت، والاستبدادِ
    بالرأي وقمع المخالفين، ودفنِ المواهب وتثبيط المبدعين، والرشوةِ و"المحسوبية"، والاعتمادِ على
    "الواسطة" في الوصول إلى المناصب، والفسادِ الإداري في كافة القطاعات؛ إذ يرتشي الخفير
    والوزير، والقاضي وأستاذ الجامعة ورجل الدين... إلى آخر قائمة عوامل التخلُّف.
    فكيف يدفع أحدهم الرشوة لرجل الدين وهو يعلم أن رجل الدين لا يملك ضرا ولا نفعا ؟
    رجل الدين في الإسلام لا يملك صكوك غفران ولا حرمان
    بل إن الإعتراف بالذنب أمام رجل الدين في الإسلام لا يجدي لأحدهم نفعا ولا يقرب أحدهم إلى الله شيئا ، بل لربما أضر هذا الإعتراف بصاحبه دينيا واجتماعيا
    فقد يكون الإعتراف فيه إشاعة للفاحشة ومجاهرة بالمعصية والتعدي على أموال الآخرين وأعراضهم ، فأي دور لرجل الدين في كل ذلك ؟


    رعاك الله أيتها الأخت الكريمة
    فأنت تعلمين أن من محاسن الإسلام أنه ليس في الإسلام رجال دين ولا بطارقة ولا كهنة ولا كهنوت ولا أحبار يطاعون من دون الله
    فالمسلمون في الإسلام سواء
    جميعهم مكلف حسب وسعه وجميعهم يرجو رحمة ربه ويعمل لمرضاته طمعا في جنته وخوفا من عقابه وعذابه
    ومن مميزات الإسلام أن الفضل والكرامة عند الله للمسلم لا تكون بكثرة المال والعَرَض ولا بالجاه والسلطان وإنما تكون المفاضلة بتقوى الله وطاعته ، ولا أدل على ذلك من الإعلان الذي أعلنه سيد البشر ورسول رب العالمين صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع وعلى رؤوس الأشهاد حيث قال :

    ( أيها الناس إن ربكم واحد وإن أباكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب أكرمكم عند الله اتقاكم ، وليس لعربي على عجمي فضل إلا بالتقوى – ألا هل بلغت....اللهم فاشهد )
    ولا أدل على أن المرأ في الإسلام لا تكون مكانته عند ربه بمظهره وسماته أو بماله أو بجاهه أو بمنصبه ، بل ربما ترى أحدهم في باديته لا يملك من حطام الدنيا شيئا وقد لفحت بشرته أشعة الشمس وأماطت قلة الطعام عن عظامه فهانت في أعين الناس مكانته ولكن قد يكون في ميزال الله خيرا من من يزدريه ، فرب ورب ورب
    ( رب أشعث أغبر مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره )

    ففي الإسلام لا يوجد هذا المصطلح ( رجال الدين )
    كما لم تحدد كتب الفقه صلاحية لرجال دين ولم تنوه إلى رتبهم ولا كيفية سيامتهم
    لا شك أن في الإسلام علماء وفقهاء يعلمون الناس أمور دينهم ويرشدونهم إلى طريق يزحزحهم عن النار ويدخلهم الجنة إذا ما التزموه
    أولئك العلماء والفقهاء كغيرهم أجرهم عظيم إذا ما أحسنوا ، وعقابهم قد يكون أشد إذا ما أساءوا ، فلا عصمة لأحدهم وهم موقوفون أمام ربهم يخافون سواء الحساب
    في عصرنا
    - وكمحاكاة لأصحاب الديانات من غير ملتنا - أطلق المنافقون والسفهاء من قومنا - خبثا أو جهلا - هذا المصطلح ( رجال الدين ) على علماءنا ومشايخنا وعلى كل من استلم وظيفة حكومية في الأوقاف والمحاكم الشرعية وعلى كل من أطلق لحيته والتزم صلاته
    فاختلط الحابل بالنابل بعد أن وسد الأمر إلى غير أهله واعتلى بعض الوظائف من لا ذمة لهم ولا خلاق ، وأطلق بعض المافقين لحاهم وبعض ضعاف النفوس أطالها وزاد بعضهم فجمع بين اللحية والمسبحة ، كل ذلك ليتكسبوا بها أرزاقهم ويصلون بها إلى مآربهم وأهدافهم
    فالرشوة إذا ما أعطيت لمثل هؤلاء فإنما تعطى لهم بسبب وظيفتهم وتأثيرهم وليس بسبب دينهم وعبادتهم وقربهم من ربهم ، فإذا ما أحيل على المعاش أحدهم تركه الراشون وبحثوا عن غيره


    أما بالنسبة لزمرة المنافقين والسفهاء من مثل هؤلاء
    اقتباس
    ولقد أجاب بعضُ بني جلدتنا، والمتكلِّمين بألسنتنا، والمُسَمَّيْنَ بأسمائنا، ممن مُسخ فكرهم، وتعوقت عقولهم،
    من علمانيين، وحداثيين، وليبراليين: أن تمسُّكَنا بالإسلام هو سرُّ تأخرِنا، ومكمن تخلُّفنا، وطريقُ التحضر
    عندهم أن نطرح ما به كان تخلُّفُنا، ونُيمِّم وجهنا شطر الغرب، فنلبس من ثياب الأخلاق والقيم والعادات
    والاعتقادات ما لبس، ونخلع ما خلع، فإذا كان كذلك، تحضَّرْنا في عشية أو ضحاها.
    لو أن أحدهم أعمل عقله ونظره وفكره لعلم أن الإسلام هو الحضارة الشاملة وأن حضارة الغرب والشرق زائفة
    فحضارتهم مادية فقط لا روح فيها ولا بقاء لها
    فقد تحطمت حضارة الإلحاد والشيوعية التي أقاموها بالحديد والنار وسقطت الماركسية وتبعتها اللينينية وستلحق بركبهم سقوطا حضارة الإمبريالية برأسماليتها
    ثم لو أمعن النظر هؤلاء المتفيهقين في معتقدات تلك الدول المتحضرة ماديا لعلموا أن من بين تلك الدول اليابان بوثنيتها والكثير من الدول الأوروبية بعد أن طلقت معبودها وغير ذلك

    فإذا كانت الوثنية لا تحول بين التقدم المادي ولا الادينية أيعقل أن يحول الإسلام بيننا وبين ذلك التقدم ؟ وهو الذي يحضنا على الإجتهاد في العلم والإخلاص في العمل ؟
    لكن الإسلام فعلا يحول بيننا وبين ما علق بالحضارة المادية من إنحلال وفساد وتجارة جنسية وعبودية للشهوات والملذات واستغلال حاجات الفقراء والضعفاء
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 10-04-2013 الساعة 01:18 PM

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    1,986
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-05-2024
    على الساعة
    03:46 PM

    افتراضي

    ألا زلنا نبحث عن التحضر في غير منبعه ؟

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    575
    آخر نشاط
    09-03-2020
    على الساعة
    10:50 AM

    افتراضي

    جزاكم الله خير
    يرفع رفعكم الله


كيف نتمدن ونتحضر؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

كيف نتمدن ونتحضر؟

كيف نتمدن ونتحضر؟