وضاعة النساء وسوء استخدامهن

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

وضاعة النساء وسوء استخدامهن

صفحة 12 من 13 الأولىالأولى ... 2 11 12 13 الأخيرةالأخيرة
النتائج 111 إلى 120 من 124

الموضوع: وضاعة النساء وسوء استخدامهن

  1. #111
    تاريخ التسجيل
    Mar 2012
    المشاركات
    186
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-04-2016
    على الساعة
    01:20 PM

    افتراضي

    حبيت ارفعه,, جزاك الله خيرا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #112
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    1,047
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-01-2021
    على الساعة
    01:25 AM

    افتراضي



    ما شاء الله .. هذا كتاب شامل عن المرأة بين الإسلام والنصرانية أستاذنا الحبيب جزاك الله خيرا وبارك لنا فيك .. نحبك في الله ..
    التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 18-05-2013 الساعة 06:16 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #113
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدريسي مشاهدة المشاركة


    ما شاء الله .. هذا كتاب شامل عن المرأة بين الإسلام والنصرانية أستاذنا الحبيب جزاك الله خيرا وبارك لنا فيك .. نحبك في الله ..
    اشكرك اخي في الله على هذا الكلام الطيب

    وتشرفت بمرورك وتفاعلك

  4. #114
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    460
    آخر نشاط
    25-09-2020
    على الساعة
    12:22 AM

    افتراضي

    حرق المرأة بالنار


    (( اذا تدنست ابنة كاهن بالزنا.فقد دنست اباها.بالنار تحرق ))

    كيف يتساوى هذا الكلام وما قبله مع تعريف المرأة فى الدين المسيحى ...حيث جاء فى (( المرأة فى المسيحية))

    ((تعارض المسيحية عددًا من العادات الاجتماعية التي هي في نظرها مذمومة ومنها وأد البنات والطلاق . وسفاح المحارم،وتعدد الزوجات والخيانات الزوجية وتقوم بمساواة الخطيئة بين الرجل والمرأة.وتتجلى مظاهر المساواة حسب الكنيسة في القوانين الكنيسة وتشريعاتها مع وجود الاختلافات بين الأحوال الشخصية لمختلف الكنائس، إلا أنها تشترك في عدد من التشريعات مثل قضية الارث حيث يتساوى الرجل والمرأة في حصته من الإرث، وكذلك في حالتي الطلاق بما فيه فسخ الزواج أو الهجر، حيث يشترك الأب والأم في النفقات وتقاسم الثروات المدخرة بشكل متساوي إلا في بعض الحالات الخاصة. كما تعطى الحضانة للمرأة، في سنين الطفولة الأولى.))

    اذن ما يراة المسيحيون ان وضع المرأة فى الدين المسيحى افضل وخاصتا فى النقاط الآتية

    الطلاق

    تعدد الزوجات

    الميراث

    الحضانة

    مارأيك استاذى الفاضل فى هذا الكلام ؟؟

    وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه




  5. #115
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    قبل كل شيء يجب ان اوضح أن العقيدة المسيحية مبنية على أول ثلاثة إصحاحات بسفر تكوين الذين يتحدثون عن خطيئة آدم وحواء ، وبدون هذه الخطيئة ضاعت وتاهت وانعدمت العقيدة المسيحية المبنية على الخلاص والفداء بسبب هذه الخطية .

    ما هو العقاب الذي تعرضت له حواء بسبب هذه الخطيئة ولا تنكرها أي كنيسة أو أي طائفة مسيحية :-

    تكوين 3:16
    وقال للمرأة: تكثيرا أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولادا. وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك


    وهو يسود عليك = إذن الرجل يسود على المرأة .. فإن كانت المسيحية مبنية على المساواة بين الرجل والمرأة فكيف يتساوى والكتاب المقدس الذي هو كلام الرب (يسوع) يؤكد ويتمسك ويحكم بأن الرجل يسود على المرأة - والمرأة هي التي يكون لها اشتياق للرجل وليس الرجل هو الذي له اشتياق للمرأة .. هذا ليس كلامي بل كلام الكتاب المقدس .

    الجزء الثاني


    اقتباس

    تعارض المسيحية


    المعارضة ليست تحريم أو منع ... هي مجرد فكرة معترض عليها ولكن من قام بها لا تُحمله ذنب أو خطية لها عقاب يوم القيامة (الدينونة) لأنه لا يوجد نص تشريعي يُجرم ويتوعد بعقوبة سماوية .

    الجزء الثالث

    الكلام مفيش أسهل منه .. الذي يحكم هو الكتاب المقدس وليست المقالات البراقة التي تحمل السم في العسل .

    أنا رجعت للمقال الأصلي وسأقوم بتوضيح بعض الأمور بشفافية .



    تتجلى مظاهر المساواة حسب الكنيسة في القوانين الكنيسة وتشريعاتها
    مع وجود الاختلافات بين الأحوال الشخصية لمختلف الكنائس



    في إختلافات أهوه بين الرجل والمرأة ، يعني كل طائفة لها تشريعاتها ، وكل طائفة تميز الرجل عن المرأة في قضيةَ ما .. إذن القضية ليست مبنية على تشريع منصوص عليه بالكتاب المقدس بل مبنية على أهواء .

    قالوا :-

    تعددت أسباب اللجوء إلى الوأد منها كتضحية للآلهة أو إذا كان الطفل غير شرعي، أو بحالة صحيّة سيئة، أو ذو عاهة، أو حتى من أنثى، أو إذا شكل عبئًا على الأسرة بشكل عام.

    عند ظهور المسيحية رفضت وأد بشكل قاطع، وذلك استنادًا إلى تعاليم الرسل والديداخي: "لا تقتل من ولدت".


    يعني منع وأد البنات فكرة وليست تشريع نصه الكتاب المقدس أو أن يسوع نادى بذلك .

    الفضيحة الأكبر هي (الديداخي) :- ما هو الديداخي ؟


    يقول قاموس المصطلحات الكنسية مناقضا نفسه :- الديداخي هي وثيقة في مخطوط يونانى وحيد تم أكتشافها عام 1871 ميلادية ، يعود تاريخ تدوين هذه الوثيقة إلى نهاية القرن الأول الميلادى أو بداية الثانى... أما المؤلف وزمان ومكان التأليف فهي أمور مجهولة ... انتهى

    هذا كلام خطير جدا - فالوثيقة مكتشفة في القرن التاسع عشر ، أي أن المسيحية العالمية في أكثر من تسعة عشر قرنا تجهل مضمون الوثيقة ومضمون تعاليمها وبالتبعية ومن ما لا شك فيه أن الودأ كان مطبق حتى القرن التاسع عشر لذلك الإسلام منعه قبل أن تعلم المسيحية ذلك لأن الوثيقة أكتشفت بعد ظهر الإسلام بأكثر من عشرة قرون... لأن قاموس المصطلحات الكنسية قال حرفيا :- اكتُشِفت هذه الوثيقة في مخطوط يونانى وحيد عام 1871 ميلادية. وكان لاكتشافها في أواخر القرن التاسع عشر، دوى هائل في الأوساط العلمية الكنسيَّة. فعلماء الآبائيات كانوا يعرفون أنه يوجد ما يُسمى "تعليم الرسل" دون أن يتمكنوا من العثور على أي أثر له حتى ذلك الوقت.انتهى

    قالوا ايضا :-

    غير أن الأمر لا يخلو من الانتقادات، إذ إن الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية ترفض منح سر الكهنوت للمرأة، ما وجده البعض انتقاصًا من حقوق المرأة ومساواتها .


    أرشح لكِ قراءة مقال للقس د. إكرام لمعى راعى الكنيسة الإنجيلية الأسبق يعلق على قضية المرأة والكنيسة قائلا: الدعوة لتولى المرأة منصب المطران كفر وانحلال


    على الرغم أن سفر أعمال الرسل ذكر بأن يسوع المسيح قد منح أحد النسوة شرف التلمذة واصبحت أحد تلاميذ ورسل يسوع وهي من يافا وأسمها {طابيثا(أع9:36)}.

    وحين سألنا عن عدم مساواة الرجل والمرأة في الكنيسة قالوا بالحرف :- يقول القديس بولس الرسول: "لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع. ولكن لست آذن للمرأة أن تُعلّم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت. لأن آدم جُبل أولًا ثم حواء. وآدم لم يغو لكن المرأة أغويت فحصلت في التعدي. ولكنها ستخلص بولادة الأولاد إن ثبتن في الإيمان والمحبة والقداسة مع التعقل" (تيموثاؤس الأولى 11:2-14). ونلاحظ أن تعليم القديس بولس الرسول في هذا المجال قد قدم تبريرًا لهذا المنع لا علاقة له بالظروف الاجتماعية السائدة في ذلك الزمان ولا بالظروف الخاصة للكنيسة التي كان يرعاها تلميذه تيموثاوس، بل استند إلى أمور تخص الرجل والمرأة منذ بداية الخليقة وحتى قبل خروج آدم وحواء من الفردوس بسبب الخطية. فإذا علمنا أن المرأة لا ينبغي أن تعلم في الكنيسة فمن باب أولى لا يجوز منحها درجات من درجات الكهنوت حيث أن الكاهن يمارس خدمة الأسرار إلى جوار التعليم وقيادة الكنيسة في حدود مسئوليته.... انتهى (1)

    وقالوا ايضا :- إن الرجل هو رأس المرأة حسب تعاليم الرسول بولس كما جاء في (افسس 5: 22-23)... كيف يمكن تطبيق هذا التعليم في حالة منح الكهنوت للمرأة؟ كيف تخضع لرجلها في كل شيء إن كانت هي التي تقوم بعمل القيادة والرعاية والتعليم؟ المفروض أن الخراف هي التي تخضع لراعيها والتلاميذ لمعلمهم والأفراد لقائدهم والأبناء لآبائهم. نحن نقرأ أيضًا: "ولكن أريد أن تعلموا أن رأس كل رجل هو المسيح وأما رأس المرأة فهو الرجل. ورأس المسيح هو الله. لأن الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل. ولأن الرجل لم يخلق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل" (1كو11: 3، 8، 9)... انتهى (2)

    وقالوا ايضا :- الكاهن يمثل المسيح نفسه .. فالكاهن يمثل السيد المسيح في رسالته الخلاصية. وقيل عن السيد المسيح أنه رئيس كهنة وليس رئيس كاهنات... ومن جانب آخر نلاحظ أنه لم يكن بلا ترتيب أن جاء السيد المسيح رجلًا وليس امرأة.... انتهى (3)

    وقالوا ايضا :- لم يسبق في التاريخ أو التقليد مثل هذا الكهنوت للمرأة: السيد المسيح نفسه اختار رسله من الرجال ولم يختر بينهم امرأة واحدة ولا على سبيل الاستثناء. بل سلم الكنيسة لاثني عشر رجلًا، ثم أرسل إرسالية من سبعين رجلًا، وأوصى بالكنيسة لتلاميذه (إنجيل متى 28) و(مرقس 16) وكلهم من الرجال. كذلك الآباء الرسل لم يختاروا امرأة واحدة لتصير كاهنة بل أقاموا جميع خلفائهم من الرجال فقط بلا استثناء واحد... انتهى (4)


    ملحوظة :- على الرغم أن سفر أعمال الرسل ذكر بأن يسوع المسيح قد منح أحد النسوة شرف التلمذة واصبحت أحد تلاميذ ورسل يسوع وهي من يافا وأسمها {طابيثا(أع9:36)}.


    وقالوا ايضا :- لاشك أن هذا الابتداع في الدين سوف يكون سببًا في حدوث نزاعات تؤثر في وحدة الكنيسة. سواء وحدة الكنيسة الأنجليكانية داخليًا، أو في علاقتها مع الكنائس الأخرى. وهنا نحب أن نقول أننا كنا نتطلع نحو مزيد من التقارب بين كنائسنا لا إلى مزيد من التباعد... هناك عقبات عملية بالنسبة للمرأة في فترات الحمل والولادة والرضاعة الأمور التي تأخذ بسببها بعض النساء الموظفات عطلات طويلة من وظائفهن. وربما يؤدى الانشغال بعمل الكهنوت إلى إهمال وظيفة ربة البيت تمامًا بما في ذلك تربية الأطفال... انتهى (5)

    المعنى :- المرأة مخلوقة لتربية الأطفال فقط

    الجزء الرابع

    حول قضية تعدد الزوجات نجد أن الكتاب المقدس لم يذكر حرف واحد على عدم تعدد الزوجات .. بل كل الأنبياء المعترف بهم في الكنيسة عددوا الزوجات ... المضحك هو أن الأناجيل ذكرت أن يسوع المسيح تقابل مع إمرأة كانت لها علاقات عشق وزنا مع رجل ولم ينتقدها

    يوحنا 4
    15 قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: «يَا سَيِّدُ أَعْطِنِي هذَا الْمَاءَ، لِكَيْ لاَ أَعْطَشَ وَلاَ آتِيَ إِلَى هُنَا لأَسْتَقِيَ». 16 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «اذْهَبِي وَادْعِي زَوْجَكِ وَتَعَالَيْ إِلَى ههُنَا» 17 أَجَابَتِ الْمَرْأَةُ وَقَالتْ: «لَيْسَ لِي زَوْجٌ». قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «حَسَنًا قُلْتِ: لَيْسَ لِي زَوْجٌ، 18 لأَنَّهُ كَانَ لَكِ خَمْسَةُ أَزْوَاجٍ، وَالَّذِي لَكِ الآنَ لَيْسَ هُوَ زَوْجَكِ. هذَا قُلْتِ بِالصِّدْقِ».

    هذا النص إباحة لعلاقات غير مشروعة (البوي فرند) لأن يسوع لم يُعقب على هذه العلاقة أو يشمئز أو يرفض أو يمنع أو يُحرم أو يُدين هذه العلاقة .

    الأغرب من ذلك هو أن الكنيسة أباحت تعدد الزوجات (المصدر والدليل"انقر هنا")

    الحجة الأكثر قوة هي :- لنرجع إلى مقال كهنوت المرأة نجد المصدر (6) يقول حرفياً :-

    اقتباس
    اقتباس
    مرجعنا الأول في البحث هو الكتاب المقدس الذي يمكننا أن نجد فيه ما يعبر عن الفكر الإلهي تجاه هذا الموضوع لأن "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم.. الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملًا متأهبًا لكل عمل صالح" (رسالة تيموثاوس الثانيه 3 : 16،17).
    نحن في بحثنا عن الحقيقة لا يمكننا أن نعتمد على حكمتنا الخاصة. بل يجب أن نعود إلى الكتب المقدسة، متذكرين قول الرب في سفر الأمثال "يا ابني لا تنسى شريعتي بل ليحفظ قلبك وصاياي.. توكل على الرب بكل قلبك وعلى فهمك لا تعتمد.. لا تكن حكيمًا في عيني نفسك طوبى للإنسان الذي يجد الحكمة وللرجل الذي ينال الفهم.. طرقها طرق نعم وكل مسالكها سلام. هي شجرة حياة لممسكيها والمتمسك بها مغبوط" (أم3: 1، 5، 7، 13، 17، 18).



    إذن نحن بصدد شريعة - وكتاب الشريعة الذي تستشهد به الكنيسة هو العهد القديم .. فماذا قال العهد القديم عن تعدد الزوجات ؟


    التثنية 21
    15 اذا كان لرجل امرأتان احداهما محبوبة والاخرى مكروهة فولدتا له بنين المحبوبة والمكروهة. فان كان الابن البكر للمكروهة


    خروج 21
    10 ان اتخذ لنفسه اخرى لا ينقّص طعامها وكسوتها ومعاشرتها .




    اما كل ما جاء بالعهد الجديد ما هو إلا تشريعات الطلاق فقط .


    الجزء الخامس



    الميراث في المسيحية لا يتكلم عنه إلا المسيحي لذلك أنصحك بمراجعة هذا الموضوع بعنوان (هل إرث المرأة المسيحية عادلاً ؟انقر هنا)


    الجزء السادس

    الحضانة ، ليس هناك تشريع مسيحي يتحدث عن حضانة المرأة لأطفالها .. ولكنها تأخذ الحق من القوانين الوضعية فقط .. إن قوانين الدولة هي التي تمنحها الحق وليست للديانة المسيحية أي شأن في هذا الأمر .

    فهل مازال كتبة المقالات تؤمن بالمساواة بين الرجل والمرأة المسيحية علماً بأن الكتاب المقدس اكد بأن الرجل يسود على المرأة وليس للمرأة حق الكهنوت ولا يوجد ما يمنع من تعدد الزوجات .. بل المصيبة الكبرى هي استعباد المرأة ولا يحق لها الطلاق لو أكتشفت بأن زوجها شاذ جنسيا أو مختل عقليا أو أكتشف ليلة الدخلة بأن زوجها عاجز جنسيا (الزواج في المسيحية مثل البطيخة) .. والتشريع المسيحي يسمح لها بالطلاق ونيل الحرية في حالة واحدة فقط وهي أن تزني .

    لنقرأ هذا التشريع الظالم الذي يستعبد المرأة ويُحرضها على الزنى لتنال حريتها الآدمية :-

    إنجيل متى 5: 32
    وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَنْ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ إلاَّ لِعِلَّةِ الزِّنَى يَجْعَلُهَا تَزْنِي، وَمَنْ يَتَزَوَّجُ مُطَلَّقَةً فَإِنَّهُ يَزْنِي.

    حتى المرأة المطلقة ليس لها حق الزواج ... يا لها من مساواة وحقوق للمرأة !!! .

    ـــــــــــــ
    (1)(2)(3)(4)(5)(6):- سنوات مع إيميلات الناس! أسئلة عن الشباب والأسرة كهنوت المرأة سؤال: ما هو رأي الكنيسة الأرثوذكسية في موضوع كهنوت المرأة؟ ولماذا لا يسمح بهذا الأمر؟ وما الإثبات من الكتاب المقدس؟
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 21-05-2013 الساعة 04:58 AM

  6. #116
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    734
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    17-04-2019
    على الساعة
    05:16 PM

    افتراضي نبيات

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار مشاهدة المشاركة
    وقالوا ايضا :- لم يسبق في التاريخ أو التقليد مثل هذا الكهنوت للمرأة: السيد المسيح نفسه اختار رسله من الرجال ولم يختر بينهم امرأة واحدة ولا على سبيل الاستثناء. بل سلم الكنيسة لاثني عشر رجلًا، ثم أرسل إرسالية من سبعين رجلًا، وأوصى بالكنيسة لتلاميذه (إنجيل متى 28) و(مرقس 16) وكلهم من الرجال. كذلك الآباء الرسل لم يختاروا امرأة واحدة لتصير كاهنة بل أقاموا جميع خلفائهم من الرجال فقط بلا استثناء واحد... انتهى (4)
    جزاك الله خيراً أخي السيف البتار

    ولكن كيف نفهم إعتقادهم الكلام أعلاه مع إيمانهم بوجود نبيات في العهد القديم والعهد الجديد:

    بعض نبيات العهد القديم:

    مريم النبية (أخت موسى وهرون)

    دبورة النبية (قاضية)

    خلدة النبية

    نوعدية النبية



    بعض نبيات العهد الجديد:

    حنة النبية (بنت فنوئيل)

    النبيات بنات فيلبس المبشر (أعمال الرسل 21)


    المصدر : http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...5_N/N_020.html


    وأليس النبي أو النبية عندهم أعلى مرتبة من الرسل؟
    لندع بطرس يعرفنا من هو المسيح ؟
    Acts:2:22
    ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال.يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات وعجائب وآيات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون. (SVD)




    ( لايمكن للمخلوق أن يلد الخالق )
    من أسباب إسلام الشماس السابق "جمال أرمانيوس"

  7. #117
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    460
    آخر نشاط
    25-09-2020
    على الساعة
    12:22 AM

    افتراضي

    الاستاذ الفاضل السيف البتار ...جزاك الله خيرا على هذا الرد ...وادعوا من الله ان يتسع صدرك لمتابعة تعليقى عليه


    فى الجزء الخاص بعقاب حواء
    تكوين 3:16
    وقال للمرأة: تكثيرا أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولادا. وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك

    وهو مجرد تعقيب على كلامك وليس اعتراض عليه

    فى تفسير سفر التكوين 3 للقس أنطونيوس فكري

    1. يلاحظ أن أتعاب المرأة في ولادتها أكثر من أي خليقة أخري.
    2. الله وضع الزواج ليكون الرجل رأس المرأة يفيض عليها من حبه وهي تخضع له بالمحبة ولكن يبدو في هذا الكلام أنه نوع من الرياسة والخضوع حتى يقود المرأة للتواضع والتوبة.
    3. إلي رجلك يكون اشتياقك: لشعورها بالضعف المستمر واحتياجها للحماية. ونلاحظ أن اشتياق المرأة للرجل دفعها للتغلب علي المخاوف من الولادة وأتعابها وحتى لا ترفض الزواج. وأيضا كون الرجل يسود عليها أعطي أن يكون للبيت رأس واحد.


    وقد يراه بعض المسيحين موافقا لقول رسولنا الكريم
    قال : { لو كنت آمرا لأحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها } أخرجه الترمذي






    (عملية وأد البنات لايوجد خلاف فيها بين العقيدة الاسلامية او المسيحية فقد حرمها الاسلام وكذلك لا يوجد اى نصوص مسيحية تقررها )
    وزى ما حضرتك اشرت
    منع وأد البنات فكرة وليست تشريع نصه الكتاب المقدس أو أن يسوع نادى بذلك

    اذن فهى ليست نقطة خلاف وحتى ولم يكن هناك نص بالتحريم فليس هناك نص بالأباحه


    وايضا (( إن الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية ترفض منح سر الكهنوت للمرأة، ))

    قد يعلق عليه المسيحين بأنه لا يتعارض مع حديث رسولنا الكريم ((
    لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة))


    نعود الى النقاط التى قمت بالسؤال عنها

    الطلاق فى المسيحية

    أن الجدل حول ما أذا كان الطلاق والزواج مرة أخرى مسوح به وفقا للكتاب المقدس يدور حول كلمات يسوع فى متى 32:5 و 9:19 . أن التعبير " ألا لعلة الزنى" هى السبب الوحيد المذكور فى الكتاب المقدس حيث يسمح الله بالطلاق والزواج مرة أخرى. أن البعض يفهم ويفسر أن السبب الوحيد "الزني" كان يقصد به خلال فترة "الخطبة" وفى التقاليد اليهودية كانا يعتبر الرجل والمرأة متزوجان خلال فترة "الخطبة" . أن الخيانة خلال تلك الفترة كانت السبب الوحيد المعترف به للطلاق.

    العلاقات الجنسيه جزء مهم من الرباط الزوجى " أصبح الأثنان جسدا واحدا" (تكوين 24:2 و متى 5:19 وأفسس 31:5) لذلك فأن كسر هذا الرباط من خلال علاقات جنسيه خارج الزواج يمكنه أن يكون سببا فى الطلاق. أن التعبير "يتزوج بأخرى" (متى 9:19) يشير الى أن الطلاق والزواج مرة أخرى مسموح به أذا توافر الشرط الوحيد حسبما يتم تفسيره .

    (( اذن استنادا الى النصوص اللى حضرتك اشرت اليها فى ردك بالأضافة الى هذه الفقرة فأنه يوجد طلاق فى المسيحية وهناك ايضا تعدد للزوجات))

    ولا يوجد اختلاف بين العقيدتين وان كان فى العقيدة الاسلامية تم تحديد عدد الزوجات كما ان فى العقيدة الاسلاميه لم يتم تحديد سبب محدد للتعدد


    والله اعلم




    يتبع ان شاء الله
    التعديل الأخير تم بواسطة وردة الإيمان ; 21-05-2013 الساعة 02:35 PM

    وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه




  8. #118
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    المشاركات
    460
    آخر نشاط
    25-09-2020
    على الساعة
    12:22 AM

    افتراضي

    بعد قراءة موضوع هل ارث المسيحية عادلا ؟

    وجدت انه يتحدث عن سوء تشريعات الكنيسة المتعلقة بالأرث والذى يتنافى مع ما ورد فى الانجيل
    (( ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى , لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع ))( غل 3:28)


    وانا اريد ان اصل الى تشريع الانجيل والذى يمثل العقيدة المسيحية لبيان اختلافها عن العقيدة الاسلامية

    ومن خلال الردود على الموضوع وجدت بعض النصوص التى توقفت عندها



    وفى تث27: 8 (( وَتَقُول لِبَنِي إِسْرَائِيل: أَيُّمَا رَجُلٍ مَاتَ وَليْسَ لهُ ابْنٌ تَنْقُلُونَ مُلكَهُ إِلى ابْنَتِهِ))
    أى ليس فى اليهودية والنصرانية للبنات ميراث، وإنما ترث فقط إن لم يكن ذكور، فإن كان ذكر فلا ميراث لهن!

    لايوجد ميراث للبنات طالما يوجد ذكور ...ولكنها تأخد الميراث كاملا فى حالة عدم وجود الذكر


    المَتِيّ (22:24) (( فَكَانَ عِنْدَنَا سَبْعَةُ إِخْوَةٍ وَتَزَوَّجَ الأَوَّلُ وَمَاتَ. وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ نَسْلٌ تَرَكَ امْرَأَتَهُ لأَخِيهِ. وَكَذَلِكَ الثَّانِي وَالثَّالِثُ إِلَى السَّبْعَةِ))

    هل يرث الرجل فى المسيحية المرأة كأى ممتلكات او مال ؟؟؟


    اذا كانت هذه هى النصوص المتعلقة بالميراث فى المسيحية فهى تخالف ما ورد فى الانجيل (( ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى , لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع ))


    ((ويؤكد القمص مرقس عزيز إن غالبية عائلات المسيحيين في مصر توصي بأن يتم تقسيم الميراث بين الأبناء‏(‏ الذكور والإناث‏)‏ طبقا للشريعة المسيحية لكن فقط في حالة الاختلاف يتم اللجوء إلي القانون المدني المستمدة مواده من الشريعة الإسلامية والتي تعطي الذكر ضعف الأنثي في الميراث‏.‏))


    اذن لا يوجد اى تشريع محدد للميراث فى الدين المسيحى

    وهو ما يتسبب فى المنازعات والمشاكل القضائيه





    ولكن ان كان الانجيل لم يحدد اى تشريع للميراث فمن اين اتت تلك النصوص ؟




    وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه.... فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك يوم القيامه ان تراه




  9. #119
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الإيمان مشاهدة المشاركة

    الاستاذ الفاضل السيف البتار ...جزاك الله خيرا على هذا الرد ...وادعوا من الله ان يتسع صدرك لمتابعة تعليقى عليه


    فى الجزء الخاص بعقاب حواء
    تكوين 3:16
    وقال للمرأة: تكثيرا أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولادا. وإلى رجلك يكون اشتياقك وهو يسود عليك
    وهو مجرد تعقيب على كلامك وليس اعتراض عليه

    فى تفسير سفر التكوين 3 للقس أنطونيوس فكري
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الإيمان مشاهدة المشاركة
    1. يلاحظ أن أتعاب المرأة في ولادتها أكثر من أي خليقة أخري.
    2. الله وضع الزواج ليكون الرجل رأس المرأة يفيض عليها من حبه وهي تخضع له بالمحبة ولكن يبدو في هذا الكلام أنه نوع من الرياسة والخضوع حتى يقود المرأة للتواضع والتوبة.
    3. إلي رجلك يكون اشتياقك: لشعورها بالضعف المستمر واحتياجها للحماية. ونلاحظ أن اشتياق المرأة للرجل دفعها للتغلب علي المخاوف من الولادة وأتعابها وحتى لا ترفض الزواج. وأيضا كون الرجل يسود عليها أعطي أن يكون للبيت رأس واحد.




    كلامي السابق الغرض منه إثبات أن المسيحية لا تساوي بين الرجل والمرأة ، فللرجل حقوق وللمرأة حقوق ولكن الرجل المسيحي يعلو على المرأة في كل شيء ، فأين هي المساوة ؟

    اما التفسير أعلاه فهو يؤكد ما ذكرته لكِ سابقا بأنه لا توجد مساوة وان الرجل يعلو على المرأة في كل شيء .

    كما أن يسوع جاء ليخلص البشرية من آثار الخطيئة التي حملتها البشرية بسبب آدم وحواء .. وكانت إحدى هذه العقوبات هي (أتعاب المرأة في ولادتها) .. فجاء يسوع ليخلص البشرية ورحل .. فهل تخلصت النساء من هذه العقوبة وأصبحت تلد بلا اوجاع ؟ بالطبع لا

    إذن ما هو الدليل على أن يسوع جاء ليخلص البشرية من خطيئة آدم وحواء ؟ شيء بالشيء يُذكر .

    اقتباس

    وقد يراه بعض المسيحين موافقا لقول رسولنا الكريم :salla-s:
    قال : { لو كنت آمرا لأحد أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها } أخرجه الترمذي
    هذا الحديث لا يعني أن الرجل يسود على المرأة .. بل هذا من باب حق الزوج على الزوجة لأن فيه دعوة للمرأة للوفاءِ بزوجِها ، وتذكيرِها بحقوقِه عليها ، فكم تعب وعانى من أجلِ إرضائِها سواء في النفقةِ...إلخ .. فهل تذكير المرأة بحقوقِ زوجِها عليها يقلل من مكانتها ؟ بالطبع لا .. فالرجل في الإسلام مأمور بخدمة زوجته والحفاظ عليها وحمايتها وهي مُعزز مُكرمة في بيتها والعمل على تلبية رغباتها في حدود الشرع وعدم المساس بأموالها ، فهل هذا يقلل من الرجل ؟ بالطبع لا

    اقتباس

    (عملية وأد البنات لايوجد خلاف فيها بين العقيدة الاسلامية او المسيحية فقد حرمها الاسلام وكذلك لا يوجد اى نصوص مسيحية تقررها )
    وزى ما حضرتك اشرت
    منع وأد البنات فكرة وليست تشريع نصه الكتاب المقدس أو أن يسوع نادى بذلك

    اذن فهى ليست نقطة خلاف وحتى ولم يكن هناك نص بالتحريم فليس هناك نص بالأباحه
    عموما ، لا يوجد في المسيحية لفظ اسمه (تحريم) أو (حرام) ، كما أن عدم وجود نص بالإباحة لا يعني تحريم الودا .... ثم ، لا تحريم إلا نص تشريعى .. وطالما لا يوجد نص يُحرم الودأ فإذن الودأ ليس مُحرم في المسيحية ولكن يمكن أن نقول أنه (مكروه) رغم أنه لا يوجد نص يقول بأن فاعله قد يُعاقب يوم الحساب .

    اقتباس


    وايضا (( إن الكنيسة الكاثوليكية والأرثوذكسية ترفض منح سر الكهنوت للمرأة، ))

    قد يعلق عليه المسيحين بأنه لا يتعارض مع حديث رسولنا الكريم :salla-s:((لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة))
    هذا خلط وتلاعب بالألفاظ منهم .. لأننا نتحدث عن دين ودعوة ولا نتحدث عن سلطات حياة دنيوية .. ثم هنا خلط في المساوة بين الدين الإسلامي والمسيحي لأن الحديث يوقر المرأة لأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحها ، فيضطر إلى الأسفار في الولايات ، والاختلاط بأفراد الأمة وجماعاتها ، وإلى قيادة الجيش أحياناً في الجهاد ، وإلى مواجهة الأعداء في إبرام عقود ومعاهدات ، وإلى عقد بيعات مع أفراد الأمة وجماعاتها رجالاً ونساءً ، في السلم والحرب ، ونحو ذلك مما لا يتناسب مع أحوال المرأة وطبيعتها ، وما يتعلق بها من أحكام شرعت لحماية عرضها ، والحفاظ عليها من التبذل الممقوت .... أما الكنيسة فهي مبنية على العمل الكهنوتي وهذا لا وجود له في الإسلام وهناك نساء داخل الكنائس والأديرة تعمل في درجات أخرى فلماذا درجة الكهنوت فقط حُرمت عليها طالما أن هناك مساوة مع الرجل ؟ كما أن هناك طوائف مسيحية تسمح بعمل النساء في الكهنوت .. لكن رفض الكنيسة السماح للنساء للعمل الكهنوتي له اغراض جنسية لسنا الآن بصدده .

    اقتباس

    العلاقات الجنسيه جزء مهم من الرباط الزوجى " أصبح الأثنان جسدا واحدا" (تكوين 24:2 و متى 5:19 وأفسس 31:5) لذلك فأن كسر هذا الرباط من خلال علاقات جنسيه خارج الزواج يمكنه أن يكون سببا فى الطلاق. أن التعبير "يتزوج بأخرى" (متى 9:19) يشير الى أن الطلاق والزواج مرة أخرى مسموح به أذا توافر الشرط الوحيد حسبما يتم تفسيره .
    هذا يؤكد بأن الزوجة إن أرادت أن تنال حريتها الآدمية فلا طريق لها إلا أن تنزني ... فهل احترمت المسيحية حق المرأة ؟ لذلك نجد الشعب المسيحي يجد ضالته في القوانين الوضعية فقط .

    ملحوظة :- ايضا الزاني والزانية جسد واحد .. هذا ليس كلامي بل هو كلام بولس فقال :- {أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ مَنِ الْتَصَقَ بِزَانِيَةٍ هُوَ جَسَدٌ وَاحِدٌ؟ لأَنَّهُ يَقُولُ: «يَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا».(1كور16:6)}

    اقتباس

    ولا يوجد اختلاف بين العقيدتين وان كان فى العقيدة الاسلامية تم تحديد عدد الزوجات كما ان فى العقيدة الاسلاميه لم يتم تحديد سبب محدد للتعدد
    أظن بأن الله عز وجل وضع شروط للتعدد وهي موجودة بالنص في سورة النساء .. أما القول :-

    اقتباس

    ان فى العقيدة الاسلاميه لم يتم تحديد سبب محدد للتعدد
    أظن بأن التعدد في يد المرأة وليس في يد الرجل .. لأن الرجل الذي يريد التعدد لن يجبر امرأة على الزواج منه بالقوة بل لها مطلق الحرية بأن تكون الزوجة الثانية أو الثالثة أو الرابعة بمزاجها وليس للرجل سلطة عليها .

    إذن التعدد في يد المرأة وليس في يد الرجل .

    اقتباس

    بعد قراءة موضوع هل ارث المسيحية عادلا ؟

    وجدت انه يتحدث عن سوء تشريعات الكنيسة المتعلقة بالأرث والذى يتنافى مع ما ورد فى الانجيل
    (( ليس عبد ولا حر ولا ذكر ولا أنثى , لأنكم جميعا واحد في المسيح يسوع ))( غل 3:28)
    حضرتك فهمتي الفقرة خطأ والمصيبة الأكبر هي ان الكنيسة توهم القارئ بهذه الفقرة تؤكد المساوة بين الرجل والمرأة في كل شيء .

    كل ديانات العالم بجميع أشكالها تساوي بين الرجل والمرأة في العبادات ... المسيح يسوع هو إله الكنيسة .. إذن الكل والجميع واحد في المسيح يسوع أو في بوذا .. إلخ .

    في الإسلام ، الرجل المرأة سواء أمام الله

    اقتباس

    ((ويؤكد القمص مرقس عزيز إن غالبية عائلات المسيحيين في مصر توصي بأن يتم تقسيم الميراث بين الأبناء‏(‏ الذكور والإناث‏)‏ طبقا للشريعة المسيحية لكن فقط في حالة الاختلاف يتم اللجوء إلي القانون المدني المستمدة مواده من الشريعة الإسلامية والتي تعطي الذكر ضعف الأنثي في الميراث‏.‏))


    اذن لا يوجد اى تشريع محدد للميراث فى الدين المسيحى

    وهو ما يتسبب فى المنازعات والمشاكل القضائيه
    إذن لو الكتاب المقدس كتاب إلهي سماوي لوجد شعبها حقهم وضالتهم في العقيدة المسيحية وما استعانوا بالديانة الإسلامية والقوانين الوضعية التي وضعها البشر ووجدوا فيها ما لم يجدوه في كتابهم المقدس .


    لكِ مني كل شكر واحترام
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  10. #120
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيهاب محمد مشاهدة المشاركة

    جزاك الله خيراً أخي السيف البتار

    ولكن كيف نفهم إعتقادهم الكلام أعلاه مع إيمانهم بوجود نبيات في العهد القديم والعهد الجديد:

    بعض نبيات العهد القديم:

    مريم النبية (أخت موسى وهرون)

    دبورة النبية (قاضية)

    خلدة النبية

    نوعدية النبية


    بعض نبيات العهد الجديد:

    حنة النبية (بنت فنوئيل)

    النبيات بنات فيلبس المبشر (أعمال الرسل 21)

    المصدر : http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...5_N/N_020.html


    وأليس النبي أو النبية عندهم أعلى مرتبة من الرسل؟
    أخي في الله

    لاحظ معي ، أنا أعرف جميع هؤلاء النبيات اللاتي ذكرتهم ولكنني لم أذكر واحدة منهم لأنني أعلم بأن الكنيسة ستنكر حقهمن الكهنوتي بكل بجاحة لذلك جئت باسم إمرأة رسولة وتلميذة من تلاميذ يسوع ومذكورة في سفر أعمال الرسل ولا يجرأ رجل كهنوت أن يُجادلني أو ينكر كلامي وأسمها {طابيثا(أع9:36)}

    ردهم على النبيات الآتي

    قالوا :-

    اقتباس

    نجيب عليهم ونقول أن المرأة في كل الأجيال كان لها تقديرها فكان هناك نساء نبيات مثل مريم أخت موسى وهارون ومثل دبورة القاضية والنبية، ومثل خلدة النبية.. الخ
    اقتباس
    ووجد في الكتاب المقدس وفي التاريخ ملكات مشهورات مثل أستير الملكة ومثل ملكة سبأ التي ذكرها السيد المسيح وملكات في شعوب كثيرة مثل كليوباترة وحتشبسوت.. الخ

    وبالرغم من وصول هؤلاء النسوة إلى هذه المناصب وقد بقى الكهنوت -حسب تدبير الله في وسط شعبه- ميدانًا لا تدخله المرأة فهي من الممكن أن تصير ملكة وممكن أن تصير قائدة الجيش ويمكن أن توجد أسفار في الكتاب المقدس باسمها. فلا مجال للإدعاء بأن مكانة المرأة لم يكن لها وجود في العهد القديم.



    وفي أيام السيد المسيح كانت هناك لهن مكانة كبيرة كالعذراء مريم، والمجدلية التي أخبرت بالقيامة، ومثل النساء اللائي وهبن بيوتهن لتصير كنائس مثل أم يوحنا الملقب مرقس ومثل ليديا بائعة الأرجوان ومثل بريسكيلا زوجة أكيلا (روميه 16) ومثل بنات فيلبس المبشر اللائي كن يتنبأن ومثل نساء كثيرات ذكرهن بولس الرسول في (روميه 16) بالاسم وذكر تعبهن في الكنيسة ومع ذلك لم يعط الكهنوت لواحدة منهن..



    المجامع المسكونية التي اجتمعت فيها قيادات الكنيسة في العالم لم يكن فيها امرأة واحدة.



    لاحظ ، هم لم يذكروا (طابيثا) .


    اقتباس

    وأليس النبي أو النبية عندهم أعلى مرتبة من الرسل؟
    عقيدة مبنية على ضلال .. فماذا تنتظر ؟

    لك مني كل احترام وتقدير

صفحة 12 من 13 الأولىالأولى ... 2 11 12 13 الأخيرةالأخيرة

وضاعة النساء وسوء استخدامهن

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-01-2012, 06:02 AM
  2. حسن الخاتمه وسوء الخاتمه_مقطع حديث مؤثر جداً
    بواسطة ابن عبد في المنتدى منتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-05-2010, 09:26 PM
  3. كتاب: وضاعة النساء وسوء استخدامهن - السيف البتار
    بواسطة وا إسلاماه في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-03-2010, 11:14 AM
  4. وضاعة النساء وسوء استخدامهن
    بواسطة السيف البتار في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 89
    آخر مشاركة: 16-02-2010, 03:22 PM
  5. عادات سيئه تسبب مشاكل الهضم وسوء التغذيه
    بواسطة مريم في المنتدى المنتدى الطبي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-10-2009, 03:09 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

وضاعة النساء وسوء استخدامهن

وضاعة النساء وسوء استخدامهن