اليسوع معاد للسامية
السلام هي تحية الإسلام
كثيرا ما يتهم المسيحيون الإسلام بمعادته للمسيحية خاصة عندما يقرأ مثلا المسلمون سورة الفاتحة:" و لا الظالين"، فلا يتقبلونها ، رغم أن القرآن يصف حالة المسيحيين أي ظالون.
لنرى ماذا يقول العهد الجديد في حق اليهود:
قال يسوع بنفسه

فى متى 12 : 33 " يا اولاد الافاعي كيف تقدرون ان تتكلموا بالصالحات وانتم اشرار"
وفى متى 23 : 33 "ايها الحيّات اولاد الافاعي كيف تهربون من دينونة جهنم. "
. قارن بين قول يسوع " من قال يا أحمق يستوجب نار جهنم "
وقوله " يا أولاد الأفاعى أليست هذه شتيمة تستوجب نار جهنم بحكم يسوع نفسه ؟
فنرى أن اليسوع شتم اليهود شتما مبرحا وو عدهم بالنار. لكن بعظ المفسرين المسيحيين فسر هذه الشتيمة و هذه المعادات للسامية بأنها فقط وصف لما وصل إليه اليهود
المصدر لهذا التفسير:

iZodhiates, S. (2000, c1992, c1993). The complete word study dictionary : New Testament (electronic ed.) (G2191). Chattanooga, TN: AMG Publishers.
http://ar-ar.facebook.com/notes/%D8%...08437999169010


و نحن كمسلمين نتسائل لماذا لا يتقبل المسيحيون وصف القرآن لهم كوصف لحالتهم التي وصلوا إليها، كما وصف المسيح في العهد الجديد اليهود، أم حلال عليهم و حرام على الآخرين.