أصدقك القول ... حين خطر بذهني البيت الأخير لم أكن أقصدك أنت أيها الحبيب ... لكني غضبت من نفسي لأني نسيتك ... ذاك أن لك مكان في قلبي يختلف عن الجميع ... وسبب ذلك أنك أول من استقبلني في المنتدى بباقة زهور بعد أولى مشاركاتي هنا ... لذلك أنت لست بحاجة لرد أي شيء لي ... وإنما أنا المدين لك
فلما حاولت أن أعدل الأبيات كان وقت التعديل قد مر ... ولكني حمدت الله أني قد ذكرت اسمك في الأبيات
وقد قلت لك (حزر فزر ... اسمك مذكور فين؟؟) وهو بالفعل مذكور في البيت الأخير ... فأنا لم أكذب حين قلت ذلك
وتأكيدا على مكانك في قلبي ... إليك هذين البيتين ... وهما على قافية القصيدة ... ارتجلتهما لك الآن
وأشرق وسط القوم صالحٌ = أكرم بمشرق أخ رشيد
يمر مرورا لطيفا علينا = يلقي العبير بكرم وجود
المفضلات