هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة

النتائج 1 إلى 8 من 8

الموضوع: هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM

    هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة

    الحمد لله رب العالمين . . رب محمد و عيسى و موسى وهارون . . عليهم الصلاة و السلام أجمعين وبعد . .

    أصدقائي النصارى . . إخواني المسلمين . . أقترح اقتراح أظن أنه لا يمكن للعقل إلا أن يقبله . . وخصوصا إن كنت على ثقة من أمرك . . أن ندرس - إن شاء الله - سويا تفسير العهد الجديد دراسة وافية . . من كتبات علماء المسيحيين . . و أن نفتح - إن شاء الله - الباب حول الحوار بشأنها . . ننقل الأعداد و ننقل تفسيرها . . ثم نفتح باب النقاش عليها . . علما بأنني - إن شاء الله - سوف أعتمد على تفسير ( يعقوب تادرس مالطي ) باعتباره عمدة في التفسير عندكم أصدقئي المسيحيين و ليس رجلا مجهول الهوية . . و بوسع أي منكم الرجوع إلى تفسيره متى أراد . .
    وإن شاء الله سوف أطرح كل أسبوع فقرتين للمناقشة و استقبال تعليقات المسيحيين و المسلمين . . أود - إن شاء الله - أن يكون فعلا موضوعا علميا موضوعيا بحتا . . بعيدا عن العواطف . . التعصبات . . . . .
    ونسأل الله الإخلاص و القبول . . و قبل أي مشاركة هنا
    1) أخي المسلم استحضر النية لله .
    2 ) صديقي المسيحي هي ليست حربا . . وإنما دراسة . . علمية
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    2,401
    آخر نشاط
    06-04-2012
    على الساعة
    11:13 PM

    افتراضي


    فكرة رائعة اخي الكريم

    تقبل مروري يا اخي الكريم
    لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"

    القرآن الكريم


    اقتباس
    متى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.

    أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM

    افتراضي

    الحلقة الأولى
    الإنجيل المقدّس هو البشارة المفرحة التي يقدّمها لنا الروح القدس ليدخل بنا إلى الاتّحاد مع الآب في المسيح يسوع مخلّصنا. حقًا ما أعذب للنفس أن تتذوّقه، وللقلب أن ينفتح له، وما أصعب على القلم أن يعبّر عنه، واللسان أن ينطق به.

    إنّني إذ أُقدّم هذا العمل المتواضع أودّ ألا ندخل في دراسات عقليّة بحتة، ولا في معرفة نظريّة لأقوال الآباء الأوّلين فيه، إنّما أن نتمتّع بخبرة آبائنا الحيّة والمفرحة وسط ضيقات هذا العالم، فنعيش إنجيلنا، ويلتهب قلبنا بناره المقدّسة، فندخل إلى أعماق جديدة لملكوت الله المفرح.

    إبريل 1982م

    القمص تادرس يعقوب ملطي
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM

    تعليق على الجملة التحضيرية للمؤلف

    نلا حظ أولا أن المؤلف عنون تفسيره باسم ( من تفسيرات و تأملات الآباء الأولين )

    و لكن بداية . . نجد أننا لا بد أن نعتذر للمؤلف لأننا سوف نتناول المؤلف بالدراسة ( العقلية ) البحتة .

    و أظن أن هذا من حق كل من يحترم عقله . . أن يعمل العقل أولا . . فإذا ثبت للعقل صحة ما يقرأ . . فعندئذ يرحب بكل ما جاء به المصدر . . ولكن بشرط أولاً . . أن يثبت بالدليل القاطع الذي لا يقبل الشك أن هذا هو الحق . . حتى لا تتحول قضية الإيمان إلى ضرب من ضروب الحماقة و الاستخفاف بالعقول . . و إلا فلو جاء أي أحد ليقول لي أي أمر غير معقول . . و أخبرني أن هذا وحي . . و أنني أكون كافرإن فكرت فيه مثلا . . فهل أنا ملزم بتصديقه قبل أن أتأكد . . أظن أن هذا من أسفل درجات الاستخفاف بالعقل . .

    وهنا لا يسعنا إلا أن نقول ( امتحنوا كل شئ تمسكوا بالحسن ) الرسالة الأولى الى تسالونيكي 5 : 21

    إن شاء الله في انتظار المشاركات في التعليق . .
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM

    مقدمة مستوحاة من إسم الكتاب ( من تفسيرات و تأملان الآباء الأولين )

    إنطلاقا من العنوان الذي اختاره الكاتب نفسه :

    نقدم لدراسة إنجيل متى التفسيرية ببعض الآراء لمؤرخي و علماء الإنجيل نضيفها إلى ما أورده الكاتب طمعا في الفائدة . .

    1 ) عن تاريخ كتابة إنجيل متى : " كتب في حوالي الفترة من 85 إلى 105 م ، وعلى أية حال فيمكن القول بأنه كتب في الربع الأخير من القرن الأول أو في السنوات الأولى من القرن الثاني "
    جون فنتون-عميد كلية اللاهوت باليشتفيلد ببريطانيا

    2 ) مكان تأليفه : :
    " فإن شواهد قوية تشير إلى أنطاكية باعتبارها موطنه الأصلي . ولما كان من الصعب ربط الإنجيل بمدينة محددة (مثل أنطاكية) فمن المناسب إذن القول بأنه يأتي من مكان ما في المنطقة المحيطة بها أو أي مكان ما يقع شمال فلسطين "
    فريدريك جرانت - ص 140

    3 ) مشاكل إنجيل متى :
    * توقع نهاية العالم سريعا : ولو أن هذه الفكرة قد سيطرت على تفكير مؤلفي أسفار العهد الجديد ، إلا أن متى كان أكثرهم حرصا على تأكيد ذلك . فهو قد يتوقع أن تأتي نهاية العالم في أيام المسيح : قبل أن يكون رسله قد أكملوا التبشير في مدن إسرائيل (10 : 23) ، وقبل أن يدرك الموت بعض معاصري المسيح والذين استمعوا إلى تعاليمه (16 : 28) وقبل أن يكون ذلك الجيل الذي عاصر المسيح وتلاميذه قد فني (24 : 34)
    ومن الواضح كما يقول جون فنتون في ص 21- " أن شيئا من هذا لم يحدث كما توقعه متى "

    * ثم تأتي خاتمة الإنجيل التي يشك فيها العلماء ويعتبرونها دخيلة .
    فهي تنسب للمسيح قوله لتلاميذه : " اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس (28 : 19) " .
    ويرجع هذا الشك- كما يقول أدولف هرنك - وهو من أكبر علماء التاريخ الكنسي ، إلى الآتي :
    أ- " لم يرد إلا في الأطوار المتأخرة من التعاليم المسيحية ما يتكلم عن المسيح وهو يلقي مواعظ ويعطي تعليمات بعد أن أقيم من الأموات ، وأن بولس لا يعلم شيئا عن هذا " .
    ب- " إن صيغة التثليث هذه غريب ذكرها على لسان المسيح ، ولم يكن لها نفوذ في عصر الرسل ، وهو الشيء الذي كانت تبقى جديرة به ، لو أنها صدرت عن المسيح شخصيا "
    أدولف هرنك : ج1- ص79

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
    المصدر : ( المناظرة التي أسلم بعدها كل القساوسة الموجودون - مناظرة بين الإسلام والنصرانية

    الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد

    مصدر الكتاب : موقع الإسلام
    - موسوعة طريق الحق -3 )

    في انتظار مشركاتكم . .
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM
    تابع الحلقة الأولى

    سرّ الكلمة المكتوبة
    كان الإنسان فكرة في عقل الله حين خلق العالم كلّه من أجله، وإذ أقامه في الفردوس كان يلتقي به خلال أحاديث مشتركة سرّيّة. كان آدم يسمع "صوت الرب الإله ماشيًا في الجنّة" (تك 3: 8)، فينجذب إليه ليناجيه، يسمعه ويتكلّم معه، يتقبّل الحب بالحب!

    أمّا بعد السقوط فصارت كلمة الله بالنسبة للإنسان مرهبة ومخيفة: "سمعت صوتك في الجنّة فخشيت" (تك 3: 10). كان الله يتكلّم والإنسان لا يقدر أن يسمع، وإن سمع فلا يقدر أن يتجاوب معه! تحوّل قلب الإنسان عن الحب المملوء حنانًا إلى حجر بلا إحساس، وأمام هذا التحوّل تقدّم الله إلى الإنسان ليهبه كلمته منقوشة بإصبعه على لوحي الحجر، وكأنها على قلبه الحجري. لقد أراد أن يخترق القلب الحجري ليسجّل بإصبعه أيضًا روحه القدّوس كلماته لعلّ الإنسان يقدر أن يتذوّقها ويتجاوب معها؛ وكأن الكلمات الإلهيّة المكتوبة إنّما جاءت كعلاج لضعفنا البشري، وكما يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [أن نعمة الله كانت كافية أن تعمل في قلوبنا ككتاب حيّ نقرأه، لكنّنا إذ لم نتجاوب مع نعمته التزم من أجل محبّته أن يقدّم كلمته مكتوبة.] إنه يقول: [يا له من شرّ عظيم قد أصابنا! فإنه إذ كان ينبغي علينا أن نعيش بنقاوة هكذا فلا نحتاج إلى كلمات مكتوبة إنّما نخضع قلوبنا للروح ككتب! أمّا وقد فقدنا هذه الكرامة صرنا في حاجة إلى هذه الكتب.]

    إن كان من أجل ضعفنا قدّم لنا الله كلمته مكتوبة لكي نحفظها، فإن الله يهبنا نعمته لكي تتحوّل الكلمة إلى حياة فينا وعمل، فُتُسجّل بالروح في قلوبنا وتُعلن في تصرفاتنا. يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [حقًا يليق بنا لا أن نطلب معونة الكلمة المكتوبة فحسب، وإنما أن نظهر حياتنا نقيّة هكذا، فتكون لنا نعمة الروح عِوض الكتب بالنسبة لنفوسنا. فكما كُتب بالحبر في الكتب هكذا تُسجّل بالروح في قلوبنا.]

    ويرى القدّيس أغسطينوس أن الله قدّم لنا كلمته المكتوبة كمصابيح مضيئة تشهد للنهار الأبدي، قدّمها من أجل ضعفنا لتنير لنا نحن الذين كنّا قبلاً في الظلمة وأمّا الآن فنور في الرب (أف 5: 8). بالكلمة المكتوبة صرنا أبناء للنور لكي ندخل إلى بهاء النور الكامل في يوم الرب العظيم، ونلتقي بالكلمة الإلهي ذاته وجهًا لوجه.
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM
    البداية غير مشجعة من الكاتب . . حيث وقع في فخ الانسياق وراء جمال العبارة و محاولة إظهار حالة من التفاني في المحبة لدرجة أنه غير سياق النصوص التي من لمفترض أنه يقدسها . . و استدل بها في غير موضعها ليدلل على فكرته . . و كأنه لم يقرأ ول مرة واحدة سفر التكوين . .

    فالمؤلف يقول واصفا علاقة إلهه بالإنسان متمثلا في آدم :
    كان يلتقي به خلال أحاديث مشتركة سرّيّة. كان آدم يسمع "صوت الرب الإله ماشيًا في الجنّة" (تك 3: 8)، فينجذب إليه ليناجيه، يسمعه ويتكلّم معه، يتقبّل الحب بالحب!

    أمّا بعد السقوط فصارت كلمة الله بالنسبة للإنسان مرهبة ومخيفة: "سمعت صوتك في الجنّة فخشيت" (تك 3: 10).

    لأن كلا النصين ( تك 3:8) و ( تك 3:10) كانا بعد أن سقط آدم . . و ليس الأول قبل الشقوط و الثاني بعد السقوط كما كتب المؤلف . . و لا ندري من أين في العهدين أتى الكاتب بأن الله - سبحانه و عالى عن ذلك علوا كبيرا - كان ( يمشي ) في الجنة ويسمع آدم صوته فينجذب له و يناجيه . .

    في انتظار مشاركتكم في هذه الدراسة التي أسأل الله أن يجعلها مفيدة
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    المشاركات
    50
    آخر نشاط
    25-07-2010
    على الساعة
    07:27 PM
    البداية غير مشجعة من الكاتب . . حيث وقع في فخ الانسياق وراء جمال العبارة و محاولة إظهار حالة من التفاني في المحبة لدرجة أنه غير سياق النصوص التي من لمفترض أنه يقدسها . . و استدل بها في غير موضعها ليدلل على فكرته . . و كأنه لم يقرأ ول مرة واحدة سفر التكوين . .

    فالمؤلف يقول واصفا علاقة إلهه بالإنسان متمثلا في آدم :
    كان يلتقي به خلال أحاديث مشتركة سرّيّة. كان آدم يسمع "صوت الرب الإله ماشيًا في الجنّة" (تك 3: 8)، فينجذب إليه ليناجيه، يسمعه ويتكلّم معه، يتقبّل الحب بالحب!

    أمّا بعد السقوط فصارت كلمة الله بالنسبة للإنسان مرهبة ومخيفة: "سمعت صوتك في الجنّة فخشيت" (تك 3: 10).

    لأن كلا النصين ( تك 3:8) و ( تك 3:10) كانا بعد أن سقط آدم . . و ليس الأول قبل الشقوط و الثاني بعد السقوط كما كتب المؤلف . . و لا ندري من أين في العهدين أتى الكاتب بأن الله - سبحانه و عالى عن ذلك علوا كبيرا - كان ( يمشي ) في الجنة ويسمع آدم صوته فينجذب له و يناجيه . .

    في انتظار مشاركتكم في هذه الدراسة التي أسأل الله أن يجعلها مفيدة
    عبد الله أبو حفص النقبي المصري

هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تحليل مخطوطات العهد الجديد
    بواسطة بن حلبية في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 13-08-2009, 01:04 PM
  2. العهد الجديد عهد نعمة أم نقمة وإر هاب؟
    بواسطة Abou Anass في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 10-04-2008, 11:27 PM
  3. بعض اخطاء اليسوع في العهد الجديد...
    بواسطة الاصيل في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 05-03-2007, 01:13 AM
  4. سوء اختيار الأنبياء في العهد القديم نفسه في العهد الجديد
    بواسطة الفيتوري في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 07-05-2006, 05:39 PM
  5. اختلاف مخطوطات العهد الجديد!!
    بواسطة محمد مصطفى في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-12-2005, 10:07 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة

هياندرس تفسير العهد الجديد لـ ( يعقوب مالطي ). . دراسة منصفة