.
اقتباس
محمد (النبي المختار) يحاور صديقه يعفور


لما فتح الله على نبيه صلى الله عليه وسلم خيبر أصابه من سهمه أربعة أزواج نعال وأربعة أزواج خفاف وعشر أواق ذهب وفضة وحمار أسود، ومكتل قال: فكلم النبي صلى الله عليه وسلم الحمار، فكلمه الحمار، فقال له: "ما اسمك؟" قال: يزيد بن شهاب، أخرج الله من نسل جدي ستين حمارا، كلهم لم يركبهم إلا نبي لم يبق من نسل جدي غيري ولا من الأنبياء غيرك، وقد كنت أتوقعك أن تركبني قد كنت قبلك لرجل يهودي، وكنت أعثر به عمدا وكان يجيع بطني ويضرب ظهري، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "قد سميتك يعفورا، يا يعفور" قال: لبيك. قال "أتشتهي الإناث؟" قال: لا فكان النبي صلى الله عليه وسلم يركبه لحاجته فإذا نزل عنه بعث به إلى باب الرجل، فيأتي الباب فيقرعه برأسه، فإذا خرج إليه صاحب الدار أومأ إليه أن أجب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما قبض النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى بئر كان لأبي الهيثم بن التيهان فتردى فيها فصارت قبره، جزعا منه على رسول الله صلى الله عليه وسلم

راجع البداية و النهاية لإبن كثير .. باب حديث الحمار

http://history.al-islam.com/display.asp?f=bdy01288.htm
الــــــــــرد :


.

أولاً : قال ابن كثير قبل ذكره للحديث : " وقد أنكرهُ غيرُ واحدٍ من الحفاظِ الكبارِ ... فذكره".["البداية والنهاية" (6/158)] .
وقد جاء الحديث من طريق آخر أورده الحافظ ابن كثير في ["البداية والنهاية" (6/11 - 12)] وقال عقب إيراده للحديث : " هذا حديثٌ غريبٌ جداً " .

وقال ايضاً في موضع آخر في ["البداية والنهاية" (6/295)] : " وهذا الحديث فيه نكارة شديدة ولا يحتاج إلى ذكره مع ما تقدَّم من الأحاديث الصحيحة التي فيه غنية عنه . وقد روى على غير هذه الصفة وقد نص على نكارته ابن أبي حاتم عن أبيه والله أعلم " .



ثانياً : ذكر ابن الأثير في "أسد الغابة" عند ترجمة الصحابي أبي منظور فقال : " أخرجه أبو موسى ، وروى بإسناد له عن أبي منظور ... " ، فذكره مختصراً ، ثم قال : " وأطال فيه أبو موسى وقال : " هذا حديث منكر جداً إسناداً ومتناً، لا أحل لأحد أن يرويه عني إلا مع كلامي عليه‏ " . [ "أسد الغابة" (6/304)] .


ثالثاً : قال السيوطي : " موضوع " , قال ابن حبان : " لا أصل له وإسناده ليس بشيء ولا يجوز الاحتجاج بمحمد بن مزيد " . ["الللآليء المصنوعة" (1/276)] .


للإستزادة .. (انقر هنا) .
.




محادثة بين النبي بلعام والحمار

عدد 22
26 ثم اجتاز ملاك الرب ايضا ووقف في مكان ضيّق حيث ليس سبيل للنكوب يمينا او شمالا. 27 فلما ابصرت الاتان ملاك الرب ربضت تحت بلعام.فحمي غضب بلعام وضرب الاتان بالقضيب. 28 ففتح الرب فم الاتان فقالت لبلعام.ماذا صنعت بك حتى ضربتني الآن ثلاث دفعات. 29 فقال بلعام للاتان لانك ازدريت بي.لو كان في يدي سيف لكنت الآن قد قتلتك. 30 فقالت الاتان لبلعام ألست انا اتانك التي ركبت عليها منذ وجودك الى هذا اليوم.هل تعوّدت ان افعل بك هكذا.فقال لا .



حمار ناطق ونبي أحمق !

2بطرس 16:2
فلقـي التوبيخ لمعصيته، حين نطق حمار أعجم بصوت بشري فردع النبي عن حماقته ..الترجمة العربية المشتركة


آدي الحمير وللا بلاش .. مش حمير الأيام دي .




يتبع :-