بالوثائق المسيحية المصورة:مشروعية تعدد الزوجات عند علماء المسيحية واباء الكنيسة!!!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب

في البداية أرحب برجوع حضرتك من جديد :hb:

دعنا نرى ما يقوله الكتاب المقدس

لا تدع من يقرأ كلامك يضحك

ما دخل كتابك بقواعد اللغة العربية اصلاً وهو كتب بغيرها ؟ وهل اساساً راعى المترجمون قواعد اللغة العربية ؟ طبعا لا

ثم ، من المعلوم أن العرب كانت تعبر عن الجمع بلفظ المفرد ... كقول الشاعر :-

إذَا ما حاتِمٌ وُجِدَ ابْنَ عَمِّي * مَجدنا منْ (تَكَلَّمُ) أجْمعِينا

فالشاعر قال (أجْمعِين) ، وقال (تَكَلَّمُ) .. وقصد تكلموا ولم يقلها بالجمع .



لا-18
17 لا تتزوج امرأة وابنتها، ولا تتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها، لأنهما قريبتاها، وإن فعلت ترتكب رذيلة. 18 لا تتزوج امرأة على أختها لتكون ضرة معها في أثناء حياة زوجتك

دعني أسألك وانتظر ردك بكل حيادية ، ماذا يعني هذا النص ؟




عندي سؤال بريء حول هذا النص لو سمحت

1كو-6-16
ام لستم تعلمون ان من التصق بزانية هو جسد واحد لانه يقول يكون الاثنان جسدا واحدا

ما الفرق بين الزوجة والزانية ؟ :p016:

---

وكانوا العرب يعبرون عن المفرد بالجمع ايضاً ... نأتي الى ما هو لب الموضوع

اقتباس:

---

17 لا تتزوج امرأة وابنتها، ولا تتزوج معها ابنة ابنها أو ابنة بنتها، لأنهما قريبتاها، وإن فعلت ترتكب رذيلة. 18 لا تتزوج امرأة على أختها لتكون ضرة معها في أثناء حياة زوجتك

دعني أسألك وانتظر ردك بكل حيادية ، ماذا يعني هذا النص ؟

---

يعني انه من المسموح أن يتزوج أكثر من زوجة ولكن هنالك محرمات عليه .
ثم يأتي ما يلغي هذا النص ... بقوله :
«أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَرًا وَأُنْثَى؟ 5وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. 6إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ
متى19

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Lord

يعني انه من المسموح أن يتزوج أكثر من زوجة ولكن هنالك محرمات عليه .
ثم يأتي ما يلغي هذا النص ... بقوله :
«أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَرًا وَأُنْثَى؟ 5وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. 6إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ
متى19

---

ماذا تعني بقولك (يلغي هذا النص) ؟

انتظرك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب

ماذا تعني بقولك (يلغي هذا النص) ؟

انتظرك

---

الشريعة الاصلية تأتي هنا إذا قرأنا جيداً
"لذلك يترك الرجل اباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكونا جسدا واحدا". (تكوين 24:2).
ثم تأكيداً عليها في العهد الجديد هنا ونقرأها كاملتاً فنجد الجواب الشافي :
ولما اكمل يسوع هذا الكلام انتقل من الجليل وجاء إلى تخوم اليهودية من عبر الأردن. وتبعته جموع كثيرة فشفاهم هناك.وجاء إليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب. فأجاب وقال لهم أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى. وقال من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان. قالوا له فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلق. قال لهم أن موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم ولكن من البدء لم يكن هكذا. وأقول لكم أن من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزني والذي يتزوج بمطلقة يزني.

لو سمحت يا استاذ (ذا لورد) أريد الرد الصريح بدون لف أو دوران

النصوص التي وضعتها أنا عرفتها جيداً

سؤالي : ماذا تقصد بقولك (يلغي هذا النص) ؟ هل يصح ان يُلغى نص بنص آخر ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف العضب

لو سمحت يا استاذ (ذا لورد) أريد الرد الصريح بدون لف أو دوران

النصوص التي وضعتها أنا عرفتها جيداً

سؤالي : ماذا تقصد بقولك (يلغي هذا النص) ؟ هل يصح ان يُلغى نص بنص آخر ؟

---

لا يلغيه بمعنى يحذفه ولكن من البدء لم يكن هكذا.
وهنا نحن بعهد جديد وذلك عهدٌ قديم .
أخي خذ الفكرة بالرد على الموضوع واترك كلماتي التي من الممكن ان يخونني التعبير الصحيح للفكرة
ولكن الفكرة أن تعدد الزوجات جاء لسبب وحان الوقت ليتم ما كان مخطط من الاساس .
فكلام السيد المسيح واضح .

السلام على من اتبع الهدى:
اهلا بك زميلنا ذا لورد

و اهلا بأخى السيف العضب

طبعا انا لن اضيف شيئا على المكتوب و الاسد يتحاورمع ذا لورد

لكن عندى ملحوظة:
لماذا لم تعلق على هذة الفقرة يا لورد:
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 2) - (فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلاً، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ،) -

(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 12) - (لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ،مُدَبِّرِينَ أَوْلاَدَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ حَسَنًا،)


يتضح من تعاليم "القديس بولس" (Paul) إلا عن مؤهلات الأسقف ، بمعنى. ، أنّه "يجب وأن يكون "الأسقف أو الشماس" زوج لزوجة واحدة" (1) ، وبذلك "تعدد الزوجات" (polygamy ) سُمح به في "الكنيسة المبكرة" (primitive church) (بين العلمانين "غير الكهنة أو الشمامسة") تحت ظل "الحواريين" (apostles) (تلاميذ المسيح) ،:king-56::king-56: وأيضا في الظروف المشابهة لتلك الكنائس المتجمّعة بين الوثنيين في الوقت الحاضر. فإذا كان الأمر كذلك، لماذا يوضع معيار مخالف لما كان عليه الحواريين (من إباحتهم لتعدد الزوجات وعدم تحريمه)؟!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيو

السلام على من اتبع الهدى:
اهلا بك زميلنا ذا لورد

و اهلا بأخى السيف العضب

طبعا انا لن اضيف شيئا على المكتوب و الاسد يتحاورمع ذا لورد

لكن عندى ملحوظة:
لماذا لم تعلق على هذة الفقرة يا لورد:
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 2) - (فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلاً، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ،) -

(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 12) - (لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ،مُدَبِّرِينَ أَوْلاَدَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ حَسَنًا،)


يتضح من تعاليم "القديس بولس" (Paul) إلا عن مؤهلات الأسقف ، بمعنى. ، أنّه "يجب وأن يكون "الأسقف أو الشماس" زوج لزوجة واحدة" (1) ، وبذلك "تعدد الزوجات" (polygamy ) سُمح به في "الكنيسة المبكرة" (primitive church) (بين العلمانين "غير الكهنة أو الشمامسة") تحت ظل "الحواريين" (apostles) (تلاميذ المسيح) ،:king-56::king-56: وأيضا في الظروف المشابهة لتلك الكنائس المتجمّعة بين الوثنيين في الوقت الحاضر. فإذا كان الأمر كذلك، لماذا يوضع معيار مخالف لما كان عليه الحواريين (من إباحتهم لتعدد الزوجات وعدم تحريمه)؟!

---

شكراً أخي نيو على الترحيب بي
المسيح أخبرنا بما يريده وأخبرنا ما كان منذُ البدء .. وهذا هو الأهم .
أما ردي على ما تفضلت :

اقتباس:

---

(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 2) - (فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلاً، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ،)
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 3: 12) - (لِيَكُنِ الشَّمَامِسَةُ كُلٌ بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ،مُدَبِّرِينَ أَوْلاَدَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ حَسَنًا،)

---

الواضح أن إذا شخص ما , كان وثنياً أو يهودياً متزوج من أكثر من زوجة واحدة وأصبح يؤمن بالمسيح لا يحق له أن يصبح شماساً أو أسقف ... هذا كل الأمر .

اقتباس:

---

الواضح أن إذا شخص ما , كان وثنياً أو يهودياً متزوج من أكثر من زوجة واحدة وأصبح يؤمن بالمسيح لا يحق له أن يصبح شماساً أو أسقف ... هذا كل الأمر .

---

اهلا لورد:

بخصوص تفسيرك الاخير:(المقتبس بأعلى)

هل معك دليل على ما تقول ام ان هذا من بنات افكارك؟!؟!؟!؟

فى انتظارك..........

كل ده تعدد زوجات
ويعيبوا علينا زواج اربعه

خلى ابوهم بقى يبحبحها عليهم شويه
يخليهم حتى اتنين
موضوع رائع وبحث متقن
وجزاك الله خيرا كثيرا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيو

اهلا لورد:

بخصوص تفسيرك الاخير:(المقتبس بأعلى)

هل معك دليل على ما تقول ام ان هذا من بنات افكارك؟!؟!؟!؟

فى انتظارك..........

---

سلام ومحبة ليك
الدليل مذكور بالرد السابق
الموضوع واضح لا يريد كل هذا الشرح
والإجابة تمت وكانت كافية فلماذا عند كل نقطة لازم يكون في إعتراض .
أعود وأكرر .
السيد المسيح قال لنا ما كان وما يجب ان يكون في التالي :

اقتباس:

---

"لذلك يترك الرجل اباه وأمه ويلتصق بإمرأته ويكونا جسدا واحدا". (تكوين 24:2).
ثم تأكيداً عليها في العهد الجديد هنا ونقرأها كاملتاً فنجد الجواب الشافي :
ولما اكمل يسوع هذا الكلام انتقل من الجليل وجاء إلى تخوم اليهودية من عبر الأردن. وتبعته جموع كثيرة فشفاهم هناك.وجاء إليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب. فأجاب وقال لهم أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكرا وأنثى. وقال من اجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسدا واحدا. إذا ليسا بعد اثنين بل جسد واحد فالذي جمعه الله لا يفرقه إنسان. قالوا له فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلق. قال لهم أن موسى من اجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلقوا نساءكم ولكن من البدء لم يكن هكذا. وأقول لكم أن من طلق امرأته إلا بسبب الزنا وتزوج بأخرى يزني والذي يتزوج بمطلقة يزني.

---

فمن البديهيات إذا أردت تفسير أمر أن لا تفسره لوحده أو منفرد عن الكل أو عن الوضع يلي بتوقيته ... أي يجب أخذ كافة الحالات والدراي بكافة الأمور لكي تستنتج ما هو صح .
لذلك الرسول بولس لا يخالف ما يريده السيد المسيح .. الدليل على ما أنا تفضلت به يأتي بأن هنالك خصوصية للأسقف وللشماس بأن لا يجوز لشخص ما آمن بالمسيح وقبل إيمانه متزوج من أمرأتين أن يكون شماساً .

أرجوا أن تصل الفكرة .. لكم محبتي .